السلام عليكم !!
هذي القصه حقيقيه الكل يقراها
خلوني أقولكم من هم أبطال القصه عشان تركزون معاي زين_
[عبدالله _ أحمد _ هند]
عبدالله وأحمد أصدقاء بقووه من أيام المتوسط وألحين هم في آخر سنه في الجامعه يعني عشرة عمر
وهم دائم مع بعض مايفارقون بعض ولهم صديق أسمه [بندر] هذا صديقهم وتعرفو عليه من الجامعه وصارو يجتمعون كل خميس وجمعه في أستراحه مع بعض الشباب يضيعون وقتهم مابين لعب البلوت والطق والرقص ومكالمات ومغازل في هاالبنات وحركات الشباب المعتاده سعت صدر وناسه ومضيعة وقت
المهم مره من المراة عبدالله قال لصديقه أحمد ودي أروح لشرقيه لأن عندنا حالت وفاة وانا ودي أنك تخاويني لأني بجلس في الشرقيه اسبوعين وانا بصراحه ما أتحمل ابعد عنك لو يوم وانت عارف معزتك وغلاتك عندي عشان كذا ودي انك تروح معي قال: أحمد (تم) بروح معك بس متى!!
قال: عبدالله بعد صلاة العشاء وبعد ماصلو العشاء عبدالله راح لأحمد بيته وهو في السياره دق على احمد وقاله: ألووو احمد ياالله استعجل أنا تحت انتظرك في السياره
قال: احمد ياالله انا جاهز بنزلك ألحين __
يوم نزل احمد شاف في السياره حرمه مع عبدالله !!
قام يأشر لعبدالله تعال نزل عبدالله من السياره وقاله:
ياالله لانتأخر قال احمد: من هذي الحرمه أللي معك في السياره
قال عبدالله: يوووووه نسيت أقولك هذي أختي أهلي كلهم في الشرقيه وهي جلست عشاني والحين انا رايح الشرقيه وصعبه اني اخلي اختي في الرياض واحنا كلنا في الشرقيه قال احمد: طيب كان قلتلي عشان اصرف نفسي قال عبدالله : أفااا وش تصرف نفسك بعدين أختي هي أختك وياالله لايكثر هرجك ولاتأخرنا كلها أربع ساعات وإلا خمس ساعات وإحنا واصلين إنشاءالله ركبو السيار أللي يسوق عبدالله واحمد جنبه وأخت عبدالله ورى احمد وأسمها [هند] وهم في الطريق عبدالله واحمد يسولفون وينكتون ويضحكون و هند طبعا ساكته طول الطريق لاكن هي ساكته صح بس مشتغله تحرش في أحمد هي جالسه ورى احمد بالضبط وهي تعمله حركات بيدها على راسه ومن جنبه وعلى صدره من جهتها طبعا عشان أخوها مايلاحظ واحمد جن جنونه وش يسوي مو عارف وش يسوي وجلسو على هاالحال لمدة ساعتين بعدين فكر أحمد بعد تعب وقال: عبدالله انزل انابسوق بدالك قال عبدالله ليش ماتعبت ياابن الحلال كلها ساعتين بسيطه قال احمد انا ودي اسوق
ونزل عبدالله جاء مكانه احمد وارتاح احمد من حركات هند الغريبه وتصرفاتها الجريئه وبعد نص ساعه من المشي قالت هند لأخوها عبدالله ابي انزل الحمام [كرمكم الله] وقفو عند مسجد ونزلت هند واصلا هي ماتبي الحمام هي تبي تغير مكانها تبي تجي ورى السايق يعني ورى احمد بس ماتبي أخوها يلاحظ فطلبت انهم يوقفونها عشان تنزل مع باب وترجع مع باب ثاني
وفعلا رجعت ورى احمد وصارت تضايقه اكثر لان أخوها فتح المسجل ورفع الصوت ونام وهي خذتها فرصه لاتعوض وصارت ترسل له على جواله انا هند انا احبك من زمان من خمس سنين وانا اتمنى الحظ يجمعني معك والحمدلله الله جمعنا في هااليوم بعد خمس سنين حب عشان اعترف لك اني احبك
وانهبل احمد يفكر وش يسوي هو يعلم عبدالله ولا يسكت
وأخيرا وصلو الشرقيه
قال عبدالله الحين الساعه11 ونص مايسير نروح للعزى هاالوقت خلوها بكره احسن قال احمد بكيفك قال عبدالله بروح ادور لنا شقه نقعد فيها لبكره ولقى عبدالله شقه صغيره مافيها إلا غرفه وصاله ومطبخ وحمام ودخلو الثلاثه الشقه أحمد قال وش ذا وين ننام واختك وين تنام قال عبدالله عادي اختي في الغرفه واحنا في الصاله
عبدالله قال يوووووه نسيت جوالي في السياره ومادفعت لهم المقدم ياالله بنزل احمد انتبه لأختي مع السلامه__!!!
واحمد انجن استخف وش يسوي مع ها المجنونه وش يقولها !؟
وهو يفكر ارسلت له رساله وش رايك تجيني في الغرفه انا عارفه ان عبدالله نزل تحت ووصاك علي وش رايك تقفل باب الشقه وتجيني في الغرفه لأني مستنيتك على نار!
احمد خاف وانهبل راح للحمام وقفل عليه الباب وجلس خمس دقايق وخمس ثانيه وجلس تقريبا ربع ساعه وعبدالله ماجاء وراح يدق على عبدالله وهو مايرد عليه وجت هند ترسل لأحمد انت مطول بالحمام اطلع بلا حركات بزران
وانقهر احمد وقال والله لأطلع واهزءها وطلع من الحمام وشافها جالسه بالصاله منسدحه ولابسه فستان احمر ضيق ولابسه عبايتها من فوقه ومتغطيه وشافته وقامت وراحت تركض تضمه وهو يبعدها وهي ساكته بس تبي تحضنه تبي تضمه وهو يبعدها عنه ويقولها يا بنت الناس ابعدي عني بلا مشاكل وهي ساكته لين عجز منها وتركها ضمته بقووووووووووووووووووه
وهي ماصدقت هااللحظه جتها من خمس سنين !
وفي هذي اللحظه دخل أخوهااااااا عبدالله !؟!!
وش تتوقعون سوى عبدالله
! !
؟
!
!!
؟
!!!
! ؟ ! ؟ !!
عبدالله طاح على الأرض من الضحك وأخته هند انفجرت من الضحك
وأحمد في
حالة تعجب ! ! !
وش السالفه
وش السالفه؟
هند كشفت وجهها
من طلعت
طلعت صديقهم الثالث بندر وطلع عبدالله وبندر مسوين مقلب في أحمد__ هع هع هع هع هعععععع
ههههههههههههههههههههههههه
منقوووول
مسروووق
ملطووووش
مخوووووث
لا تحرمونا من ردوكم